الأولى دائماً
كانت "بيت الخير"، ولا تزال، الأولى في مجال تقديم الخدمات الإنسانية المتميزة في دولة الإمارات العربية المتحدة. حيث حققت السبق والتميز في كثير من المجالات:
- طرح كوبون المير الرمضاني -أكتوبر عام 2000.
- أول جمعية خيرية داخل الدولة تحصل على شهادة "الآيزو" وما زالت تتجدد حتى الآن.
- دخول (موسوعة جينيس) بابتكار أكبر حصالة في العالم عام 2006.
- طرح الكوبون المدرسي عام 2009.
- ابتكار جهاز التبرع نصف الآلي ATM عام 2010.
- إدخال باركود خاص بجرد حصالات الجمعية عام 2011.
- طرح مشروع "قديمكم جديدهم" لجمع الملابس المستعملة عام 2011.
- الفوز بجائزة الجمعية الخيرية المتميزة على مستوى دبي للأعوام 2007 – 2008 – 2012 - 2015.
- الفوز بجائزة الشارقة للعمل التطوعي للأعوام 2004 – 2012 - 2016.
- إدخال البطاقات البنكية الشهرية محددة القيمة لصرف المساعدات النقدية عام 2013.
- الفوز بجائزة "الإمارات الاجتماعية"، فئة المؤسسات الأهلية، الدرجة الأولى، لدورها في رعاية الأطفال الأيتام والأرامل والطلبة من أبناء الأسر والحالات محدودة الدخل، والمقدمة من وزارة تنمية المجتمع عام 2015.
- الحصول على شهادة "الآيزو" للمسؤولية المجتمعية منفردة بين الجمعيات الخيرية داحل الدولة عام 2015، وتم تجديدها حتى الآن.
- الفوز بجائزة صاحب السمو الأمير محمد بن فهد آل سعود، لأفضل أداء خيري في الوطن العربي، وهي جائزة عربية ذات مستوى رفيع، تم التحكيم فيها بشكل مهني محايد من خلال المنظمة العربية للتنمية الإدارية التابعة للجامعة العربية، وذلك عام 2017.
- الحصول على شهادة "الآيزو" لرضى وشكاوى العملاء عام 2018.
- الفوز بجائزة أفكار الإمارات عام 2018.
- دخول موسوعة "غينيس" للارقام العالمية القياسية في الإمارات عام 2019، لنجاح فريقها الميداني في توزيع 8997 وجبة مجتمعية في وقت قياسي غير مسبوق بلغ ساعتين و55 دقيقة.
- الحصول على تقدير وثناء القيادة الرشيدة بتوزيع 3,2 مليون وجبة غذائية في أقل من 4 أشهر خلال أزمة كورونا في النصف الأول من عام 2020، وذلك ضمن مبادرة سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم.
- الأولى في الإنفاق داخل الدولة، حيث أنفقت منذ تأسيسها عام 1989 وحتى النصف الأول من 2021 ما يزيد على 2,5 مليار درهم.